Overblog
Editer l'article Suivre ce blog Administration + Créer mon blog
16 octobre 2012 2 16 /10 /octobre /2012 10:56

رسالة ماجستير : صحافة المواطن والهوية المهنية للصحفي

 

 

 

الكاتب: فتيجة بوغازي   

رسالة مقدمة لنيل شهادة الماجستير في علوم الإعلام والاتصال، جامعة الجزائر 3، كلية العلوم السياسية والإعلام، قسم علوم الإعلام والاتصال
إعداد فتيحة بوغازي وإشراف د. عبد الوهاب بوخنوفة


ملخص الدراسة
تهدف هذه الدراسة إلى إلقاء الضوء على مفهوم و جوانب من تطبيقات ما بات يطلق عليه "صحافة المواطن" كونه يمثل مظهرا جديدا كليا من مظاهر الإعلام الجديد، ليس في إطار دراسات علوم الإعلام و الاتصال فقط، ولكن في مجمل ما يحيط بهذا النوع المستحدث من الإعلام من مفاهيم، خاصة وأنّه مازال في معظم جوانبه حالة جنينية لم تتبلور خصائصه الكاملة بعد.
وتستعرض الدراسة مجموعة واسعة من التعريفات المتاحة حاليا، بما في ذلك ما كتبته الموسوعات والقواميس المتخصصة في التكنولوجيا، ثمّ تعرج الدراسة إلى استعراض تمثّل الصّحفي هويّته المهنية في ظلّ هذا الوافد الجديد "صحافة المواطن"، من خلال مسائلة مكانة الصحفي في مجال إعلامي تحكمه نماذج تواصلية أقل نخبوية، وقد أخذنا بعين الاعتبار مفهوم الهوية المهنية وحاولنا تحليله من منطلق مقترب التمثل، مستعينين في ذلك بآراء كبار علماء الاجتماع في مجال الهوية المهنية أمثال: "كلود ديبار Claude Dubar"و "سانسوليو R. Sainsaulieu" و"موسكوفيتشي S. Moscovici" و آخرون، و تقف الدراسة بالتحليل المبسط عند هذا المقترب.
وفي الأخير حاولنا الخروج بجملة من الخلاصات التي تلمس الفكرة الرئيسية التي تعمل من خلالها "صحافة المواطن"، وتمثّل الصّحفي الجزائري لهويته المهنية ولمستقبله وكذا مستقبل مهنة الصحافة في ظل انتشار ظاهرة صحافة المواطن" و بالتالي الإجابة عن التساؤلات المطروحة وتحقيق الأهداف المسطّرة في هذه الدّراسة. 

Partager cet article
Repost0

commentaires

ا
كيف ممكن نحصل على الدراسة الي اشرتوا الها لأنها غير منوفرة في الرابط أعلاه ؟؟؟
Répondre
خ
السلام عليكم وانتم مشكورين على هذه الدراسة اللتي نشرتموها على مدونتكم والشكر الخالص والخاص ايضا للاستاذة اللتي اجرت هذه الدراسة والموضوع حري بالدراسة لانه لا يزال قيد التشكل ولكن مهما يكن فلا بد ان نعترف باننا لا زلنا متاخرين بفارق زمني معتبر عن الابحاث والدراسات اللتي تنجز في الدول الغربيةخصوصا واننا متاخرين عن البيئة التكنلوجية اللتي تسير بوةير متسارعة ومهما يكن فالتقنية زائلة وهي محل تغيير مستمر فلذا لابد لنا من اللعب على جبهة الفكر وبالاسقاط على موضوعنا هذا نجد انفسنا مطالبين مطالبين بالتفكير المسبق في افاق السمعي البصري اي ما هو كائن وما يجب ان يكون كان نعرف ما هي المهن اللتي يمكن ان تزول فعلى سبيل المثال فالقنوات الاعلامية السائرة في نهج الاحترافية لم تعد بحاجة الى المراسل الاعلامي في ضل بروز صحافة المواطن اللذي اصبح يعيش الحدث ويغطيه في ان واحد الامر اللذي جنب القنوات الكثير من الاعباء كالتكاليف المالية وجنبها ايضا التزييف وعدم المصداقية كما اربحها الكثير من الوقت اللذي يستغرقه الصحفي عند خروجه الى الميدان لجلب المادة ثم يشرع في تحريرها ثم يقوم بتر كيبهالتبث بعد مرورها عبر هذه الدورةولكن هذا يطرح امام الباحثين في مجال الاعلام ضرورة معرفة القناعات اللتي دفعت بالموسسات الاعلامية للسير في هذ الاتجاه وما هي الاستراتيججات المتبنات من قبل الموسسات الاعلامية للتغير في طريقة تعاملها مع العلومة و مصادرها المختلفة
Répondre
R
c un théme tré nécessaire ,moi aussi j vé faire un reportage sur sa ,svp aide moi bcp plus
Répondre